ترانزيستور انثنى القص
في هذا لفيديو سكس عربي ساخن امير شاب يعشق السكس و يعيش من اجل ان يمتع نفسه و زبه و كان هذه الايام تعرف مع سارة و هي فتاة مصرية بيضاء و ساخنة و اليوم قرر ان يصورها و هي تتناك كانت تعمل ما يريد و كانت عبدته الجميلة التي ينيكها حتى الصبح و تريح زبه التعبان دائما … كانت جالسة على السرير عارية و مغطية نفسها بلحاف و هو يصورها و ينظر الى بزازها عندها ازالت اللحاف من فوقها كانت تبتسم و يعجبها عندما ينظر اليها و يقول لها كلام وقح و ساااخن … بعدها فارقت رجليها و انزلت يديها حتى وصلت الى كسها ثم بدأ تلعب به هناك و تحرك اصابعها على شفراتها و تدعكه حتى تغنج و يرى الماء ينزل من كسها الكبي الاحمر عندها جذبها من رجليها اليه و امسك زبه و بدا يدعكه على كسها و شفراتها كانت ساخنة و مبللة و ممحونة مثلما يحبها … امسك ببزازها و ادخلهم الى فمه و بدأ يرضعها و يلعب بكسها لوقت طويل حتى اصبحت على اخرها و زبه انتصب و قرب على الانفجار لو لم يبرده الان بكسها فارق رجليها و ادخل زبه الى داخل ثقبة كسها عندما ارتفع تغنيجها اااه اااه حبيبي انت نيكني يا رجلي اااه اااااه اااه اااه بقي ينيكها حتى تقفز بزازها و بعد مدة طويلة ادارها على جنبها و امسك بمؤخرتها البيضاء بين يديه و بدأ يعصرها حتى فارقها حاولت في الاول ام تمنعه و لاكن عندما رأت نظرة الشهور في عينيه تركته كما تتركه يفعل بها ما يريد بعدها ادخل زبه الى ثقبتها و بدات تصرخ و هي كان يتيمته باحساس ثقبتها تتوسع على يد زبه و خرج صريخها و تغنيجها عن السيطرة بدأ يخبط فيها حتى شعر بزبه بنفجر بداخلها ثم اخرجه و بدأ يصورها و يقول ها هي سارة بعد ان اتناكت كانت تلهث و تبتسم و تغنج باسمه .